من نَحن

قصـــــتــــــنا

بدأت قصتنا عندما وظّف غبطة البطريرك ميشيل صبّاح خبرته في العمل مع حركات الشبيبة في الشرق الأوسط والدولية، لخلق حركة شبابية في الأرض المقدسة عام 1964، من خلال العمل في الرعايا تحت مظلّة مجلس الأساقفة الكاثوليك في الأرض المقدسة، وتحت متابعة وإدارة بطريركية القدس للاتين. تخدم شبيبة موطن يسوع حوالي 3500 طفل وشاب وفتاة مسيحيين (تتراوح أعمارهم تقريبًا بين 7-35 عامًا) حيث ينتمون إلى أكثر من 18 رعية والعديد من المدارس الكاثوليكية وكنائس مختلفة في ثمان محافظات فلسطينية.
تأسّست خدمة الشبيبة منذ البداية على العمل الرسولي والتطوع إذ اتخذت من الآية “أَتَيْتُ لِتَكُونَ لَهُم الحَيَاة” (يو10:10) شعارًا لها، إيمانًا منها بأن السيد المسيح هو واهب الحياة، ويدعونا لعيشها بكاملها بحيث تدعمها كلمة الله والأسرار المقدسة القيم والمبادئ المسيحية. على هذا الأساس سيُغيّر الشباب المسيحي الكاثوليكي حياتهم، وسيعملون على نقل الإيمان والحياة للآخرين في الكنيسة والمجتمع الفلسطيني، مما سيُعزّز القيم فيهم بطريقة يمكن تحويلها إلى واقع في جميع مجالات حياتهم.

رســــالتــــنا

تمكين الأطفال والشباب بالإندماج أكثر في المجتمع والكنيسة من خلال المساعدة في توفير التعليم المسيحي في كل برامجها ونشاطاتها ومخيماتها.

قيمنا

الاحتفال بكلمة الله والتأمل بها بعدة طرق فعّالة وحديثة. وقراءة واقعية للمجتمع الفلسطيني والكنسي الذي نعيش فيه مواطنين وابناء من خلال أشخاص ذو اختصاص، وذلك يخلق بيئة صحية سليمة يملؤها الأمل والحب والثقافة لتنشر رسالة إنسانية مسيحية.

رؤيتنا

النهوض بالشباب في المجالات الروحية والانسانية والاجتماعية، لكي يكونوا خلاقين ومبدعين في نقل البشارة.