على مدى عقودٍ امتدَّت من خمسينيَّات القرن العشرين حتَّى يومنا
هذا، تشكِّل رواية ’’حُلُمُ ابنتها‘‘ الفصلَ العاطفيَّ الأخير في قصَّة مغامراتٍ
عائليَّة لا تُنسى عن التضحيات التي تبذلُها كلُّ أمِّ من أجل ابنتها، وعن طبيعة
المحبَّة غير المشروطة بحدِّ ذاتها.